انا قصة وطن ضايع , وطن باحلى عبارات

الوطن مش كلمة سهلة على قلوبنا دا حب بيجري في عروق جميع انسان

 

للوطن قصه و مشاعر لا يسعنى ترجمتها للعالم بحروف و كلمات، قصه حب خالده و تاريخيه و لدت بداخلنا، منذ 49 سنه مذ اللحظه التي و لدنا بها نحن الإماراتيين كيد و احده و روح بالاتحاد نابضه منذ اللحظه التي ترابطت 7 نجمات لا تزال تلمع و تسطع فسمائنا شكلت دوله الإمارات العربيه المتحدة، منذ تلك اللحظه فالثاني من ديسمبر و ينبض فداخلنا حبا يعجز القلب عن التعبير به.

 

ولكننا تعلمنا ترجمه ذلك الحب بطريقتنا الخاصه منذ نعومه اظافرنا حين كنا نقف فطابور المدرسه الصباحى و تأتى لحظه تحيه العلم، كانت تظهر العبارات من محاجر القلب يتسللها قشعريره الانتماء الذي لا ممكن و صف لذته، التحيه التي لطالما كانت بالطاقه التي تشعل فينا الإحساس الدائم بأننا نود ان نقدم لهذا الوطن النفيس و الغالى نود ان نبذل طاقاتنا فسبيله.

 

49 سنه نحتفل بك و نتباهي بولائنا لك، 49 سنه و إرث زايد و راشد، طيب الله ثراهما، فرفعة و شموخ و عزه اكثر من ذى قبل، 49 سنه من الإنجازات و النجاحات المحليه و العالمية، يحق لك «يالإمارات» ان تزدانى بأحلي حلتك يحق لك جميع ذلك البهاء يحق لك ان يتغني بك العالم.

 

فى الثاني من ديسمبر يري العالم الصوره المثاليه فتلاحم و وحده حكام و شعب ذلك الوطن، الثاني من ديسمبر مولدنا، و إرثنا الذي سنحتفى بة فخرا و إخلاصا و انتماء.

 

وعن و طنيتنا، نحن شعب الإمارات، و حبنا لهذا الوطن، سنحافظ علي اصالتنا و تراثنا، سنكون بالصوره المثاليه لأبناء زايد التي سنتمثل فيها امام العالم، حاملين اسم و طننا بكل فخر، سنعطى حق الوطن ببذل جهودنا فتطويرة و إيصالة الي اعلي المستويات فشتي المجالات، سنتعلم و نتغذي بالمعرفة، سنحمية من جميع طامع و عدو، سنموت فسبيل ان تبقي دولتنا كذا بشموخها رمزا فالتلاحم و الحب و السلام، نحن ابناء دوله اللامستحيل، سنصنع مجدا ببنيان ثابت و صرح قوي.

 

كل عام انت يا و طنى فعلو و رفعة، جميع عام انت يا و طنى و طنا يحتذي بة فالكرم و التسامح، و طن السلام، جميع عام انت يا و طنى لا تعرف المستحيل، جميع عام انت يا و طنى نفديك بالأرواح لتبقي الرايه ترفرف عاليا، جميع عام انت يا و طنى قصه حب خالده فينا.

انا قصه و طن ضايع