اكيد جميع و احد مننا بيصبح حايب الشئ اللي بيعمله
وقفت و ما فالموت شك لواقف كأنك فجفن الردي و هو نائم تمر بك الأبطال كلمي هزيمة و وجهك و ضاح و ثغرك باسم تجاوزت مقدار الشجاعة و النهي الي قول قوم انت بالغيب عالم ضممت جناحيهم علي القلب ضمة تموت الخوافى تحتها و القوادم بضرب اتي الهامات و النصر غائب و صار الي اللبات و النصر قادم حقرت الردينيات حتي طرحتها
وحتي كأن السيف للرمح شاتم و من طلب الفتح الجليل فإنما مفاتيحه البيض الخفاف الصوارم نثرتهم فوق الأحيدب كله كما نثرت فوق العروس الدراهم تدوس بك الخيل الوكور علي الذري و ربما كثرت حول الوكور المطاعم تظن فراخ
الفتخ انك زرتها بأماتها و هي العتاق الصلادم اذا زلفت مشيتها ببطونها كما تتمشي فالصعيد الأراقم افى كل يوم ذا الدمستق مقدم قفاه علي الإقدام للوجه لائم اينكر ريح الليث حتي يذوقه و ربما عرفت ريح الليوث البهائم و قد
فجعته بابنه و ابن صهره و بالصهر حملات الأمير الغواشم مضي يشكر الأصحاب ففوته الظبي بما شغلتها هامهم و المعاصم
أقيدوا القوم ان الظلم لايرضاة ديان قال الفند الزماني: فلما صرح الشر بدا و الشر و عريان و لم يبق سوي العدوا ن دناهم كما دانوا اناس اصلنا منهم و دنا كالذى دانوا و كنا معهم نرمى فنحن اليوم احدان و فالطاعة للجا هل عند الحر عصيان فلما ابي الصلح و فذلك خذلان شددنا شدة الليث غدا و الليث غضبان بضرب فية تأثيم و تفجيع و ارنا
ن و ربما ادهن بعض القوم اذ فالبغي ادهان و ربما حل بكل الحي بعد البغي امكان كأنى اذ نزلت علي المعلي يقول امرؤ القيس : كأنى اذ نزلت علي المعلي نزلت علي البواذخ من شمام فما ملك العراق علي المعلي بمقتدر و لا ملك الشآم اصد نشاص ذى القرنين حتي تولي عارض الملك الهمام اقر حشا امرئ القيس بن حجر بنو تيم مصابيح الظلام الا هبى بصحنك فاصبحين يقول عمرو بن كلثوم: ابا هند فلا تعجل علين و أنظرنا نخبرك اليقينا بأنا نورد الرايات
بيض و نصدرهن حمرا ربما روينا و أيام لنا غر طوال عصينا الملك بها ان ندينا و سيد معشر ربما توجوه بتاج الملك يحمى المحجرينا تركنا الخيل عاكفة عليه مقلدة اعنتها صفونا و أنزلنا البيوت بذى طلوح الي الشامات تنفى الموعدينا و ربما هرت كلاب الحي من و شذبنا قتادة من يلينا متي ننقل الي قوم رحان يكونوا فاللقاء لها طحينا يصبح ثفالها شرقي نجد و لهوتها قضاعة اجمعينا نزلتم بيت =الأضياف من فأعجلنا القري ان تشتمونا قريناكم فعجلنا قراكم قبيل الصبح
مرداة طحونا نعم اناسنا و نعف عنهم و نحمل عنهم ما حملونا نطاعن ما تراخي الناس عن و نضرب بالسيوف اذا غشينا بسمر من قنا الخطي لدن ذوابل او ببيض يختلينا كأن جماجم الأبطال فية و سوق بالأماعز يرتمينا
شعر مدح نفسي
