عبارات وداع صديق , كلام بيوجع ف وداع الصديق

جمال اللصدقاء حلوة بجد اننا نكون عندنا اصدقاء في حياتنا

أجمل كلمات و داع الأصدقاء قدر كان ان نلتقي، و قدر كان ان نفترق، و قد تتكرر الأقدار و نلتقي. الصرخه لا تجدي، و الحزن لا يجدي، و لكن سيظل دربنا معمورا بالورود. و إن فرقتنا الأيام و تباعدت الأجساد، فإن فالصدر قلب ينبض بك

 

ويحيي بذكرك. لن نقول و داعا بل ستبقي الذكري و صور المحبه شامخه فالذاكره مع الأمل بالقاء. كنتم الأمل الذي يهدهد لحظات عمرى و يطرد من عيونى الشجن، و ستصبحون الحلم و الأمنيه التي تفصلهم عن عالمى ملايين

 

السنين. اكرة مراسم الوداع، الذين نحبهم لا نودعهم؛ لأننا فالحقيقه لا نفارقهم، لقد خلق الوداع للغرباء و ليس للأحبة. حتي لحظات الوداع لا يجب ان تطول كثيرا. لا جدوى من الوداع يا صديق فلا يعقبة الا الفراق. عبارات عن

 

الوداع فكل لحظه نلعن الوداع الف مره و ننهال علية باللوم و العتب؛ لأنة يحول دون بقائنا مع من نحب و من نصادق، و لكن هل فكرنا يوما بإلقاء اللوم علي اللقاء. لحظات الوداع، لحظات شبيهه بالصدق، كثيفة الفضول بالغه التوتر،

 

تختزل بها التفاصيل التافهه و تتعامل مع الجواهر، تتألق البصيره و تتوهج الروح. ما من انسان يحب الوداع، انه يفرض علينا فرضا، لا نملك الا ان نسلم به. ان الفراق فراق القلوب و الوداع هو و داع المشاعر فكيف تودع شخص عزيز عليك دون ان تجرحه. الوداع لا يقع الا لمن يعشق بعينية اما ذاك الذي يحب بروحة و قلبة فلا ثمه انفصال ابدا. الوداع

 

والفراق فلحظات الوداع قل ما تريد دون تردد، او خوف، او خجل، فربما لا تمنحك الحياة فرصه اخري لقول ما تريد. منذ كنت طفلا كنت اكرة الوداع، كلمه الوداع بالنسبه لى تعنى شكلا مصغرا من اشكال الموت. جميع و داع هو بصوره او بأخري لا يتعدي كونة نزف، يوجع و يؤلم و مع الوقت ينسى. ساعاتنا فالحب لها اجنحة، و لها فالفراق مخالب. ان اصعب شى علي المرء ان يربط ذكرياتة بإنسان ما فيكون الفراق حاله من فقدان الذاكرة. هنالك اشخاص

 

محفورين فالذاكرة، و آخرون لا تنساهم العيون، و غيرهم لا يفارقون البال و منهم يسكنون القلب، و لكن من تحب هو من يمتلك جميع جوارحك، قلبك و عقلك و عيونك و فكرك معا. ان فرقتنا الأيام و تباعدت الأجساد فإن فالصدر قلب ينبض بك، و يحيي بذكرك و يسترجع لحظات عذاب و لقاءات الأحباب و بسمات صادقه و نفوس محلقه فسماء الخلق، لن

 

نقول و داعا بل ستبقي الذكري و صور المحبه شامخه فالذاكره مع امل بلقاء و وعد بدعاء لا ينقطع و حب متجدد لا ينضب. قصيده عن و داع الأصدقاء للشاعر ابن زيدون اضحي التنائى بديلا من تدانينا، و ناب عن طيب لقيانا تجافينا الا و ربما حان صبح البين، صبحنا حين، فقام بنا للحين ناعينا من مبلغ الملبسينا، بانتزاحهم، حزنا، مع الدهر لا يبلى

 

ويبلينا ان الزمان الذي ما زال يضحكنا انسا بقربهم ربما عاد يبكينا غيظ العدا من تساقينا الهوي فدعوا بأن نغص، فقال الدهر امينا فانحل ما كان معقودا بأنفسنا؛ و انبت ما كان موصولا بأيدينا و ربما نكون، و ما يخشي تفرقنا، فاليوم نحن، و ما يرجي تلاقينا يا ليت شعري، و لم نعتب اعاديكم، هل نال حظا من العتبي اعادينا لم نعتقد بعدكم الا الوفاء لكم رأيا، و لم نتقلد غيره دينا ما حقنا ان تقروا عين ذى حسد بنا، و لا ان تسروا كاشحا فينا كنا نري اليأس تسلينا

 

عوارضه، و ربما يئسنا فما لليأس يغرينا بنتم و بنا، فما ابتلت جوانحنا شوقا اليكم، و لا جفت مآقينا نكاد، حين تناجيكم ضمائرنا، يقضى علينا الأسي لولا تأسينا حالت لفقدكم ايامنا، فغدت سودا، و كانت بكم بيضا ليالينا اذ جانب العيش طلق من تألفنا؛ و مربع اللهو صاف من تصافينا و إذ هصرنا فنون الوصل دانية قطافها، فجنينا منه ما شينا ليسق عهدكم عهد السرور فما كنتم لأرواحن‍ا الا رياحين‍ا لا تحسبوا نأيكم عنا يغيرنا؛ ان طالما غير النأي المحبينا! و الله ما

 

طلبت اهواؤنا بدلا منكم، و لا انصرفت عنكم امانينا يا ساري البرق غاد القصر و اسق بة من كان صرف الهوي و الود يسقينا و اسأل هنالك: هل عني تذكرنا الفا، تذكره امسي يعنينا؟ و يا نسيم الصبا بلغ تحيتنا من لو علي البعد حيا كان يحيينا فهل اري الدهر يقضينا مساعفة منه، و إن لم يكن غبا تقاضينا ربيب ملك، كأن الله انشأه مسكا، و قدر

 

إنشاء الوري طينا او صاغه و رقا محضا، و توجه من ناصع التبر ابداعا و تحسينا اذا تأود ادته، رفاهية، توم العقود، و أدمته البري لينا كانت له الشمس ظئرا فاكلته، بل ما تجلي لها الا احايينا كأنما اثبتت، فصحن و جنته، زهر الكواكب تعويذا و تزيينا ما ضر ان لم نكن اكفاءة شرفا، و في الموده كاف من تكافينا؟ يا روضه طالما اجنت لواحظنا و ردا، جلاه الصبا غضا، و نسرينا و يا حياة تملينا، بزهرتها، مني ضروبا، و لذات افانينا و يا نعيما خطرنا، من غضارته، فو شي نعمي ، سحبنا ذيلة حينا لسنا نسميك اجلالا و تكرمة؛ و قدرك المعتلى عن ذاك يغنينا اذا انفردت و ما شوركت في

 

صفة، فحسبنا الوصف ايضاحا و تبيينا يا جنه الخلد ابدلنا، بسدرتها و الكوثر العذب، زقوما و غسلينا كأننا لم نبت، و الوصل ثالثنا، و السعد ربما غض من اجفان و اشينا ان كان ربما عز فالدنيا اللقاء بكم فموقف الحشر نلقاكم و تلقونا سران فخاطر الظلماء يكتمنا

 

كلمات و داع صديق




عبارات وداع صديق , كلام بيوجع ف وداع الصديق