كلمات غدر الزمن , خواطر حزينة عن غدر الزمان

يرمز الزمن الى عمليه تقدم الأحداث و تطورها مع مرور الوقت و هذة تعتبر من

العمليات التي لا ممكن الرجوء فيها الى الوراء فعندما نذكر كلمه الزمن ينتابنا شعور

الحيره و القلق و هنالك نوعين من الزمان نشعر بهما احدهما زمن داخلى و الآخر

خارجى و لو تطرقنا للزمن الداخلى لوجدنا انه زمن خاص فلا يوجد مرجع له سوي

صاحبة الذي يشعر بة فهذا الزمن لا يقبل القياس على عكس الزمن الخارجي

والزمان يجسد لنا الذكريات و المواقف التي حدثت لنا و أثرت فينا و ربما يصبح الزمن

الذى مر علينا تذكرة ربما يشعرنا بالسعادة اذا كان اوقاتة فالماضى سعيده لنا

وقد يصبح العكس ربما نشعر بالحزن و الأسى عند تذكر تلك الأوقات الصعبه التي مرينا

بها فكل ذكريات الإنسان تظل محفوره فذاكرتة بحلوها و مرها فكل منا له ما ضي

خاص بة يهمة فكل منا يجب ان يضع فناظرة ان الزمن ربما يغدر بة فلا يوجد يقين

كامل بأنة ربما يتمكن من العيش دائما فحيله مليئه بالسعاده و البهجه فعلية ان

يتوقع حدوث عكس هذا فاى لحظه كانت فقد تنقلب حياتة من الحياة المليئة

بالسعاده الى حياة يسكنها الحزن و الأسى و أنوة الى تلك النقطه بالتحديد حتي

يتمكن من التغلب على تلك الفتره العصيبه اذا مر فيها فالزمن متقلب ما بين لحظة

وأخرى و كلنا يجب علينا معرفه هذا حتى نستطيع التكيف مع تلك الحياة

اعتذار و اسف