العمل مع الاشياء الروعة اللى ما تقدرش تمدى يدك لحد الان ما لك معك
العمل يعد العمل من اسمي الأمور التي ممكن ان يقوم فيها المرء اثناء حياته، فعن كيفية يجنى الأموال، و يحصل علي شخصية مستقلة له، اخترنا لكم هنا قصيده العمل و الأمل للشاعر مداحى العيد، و قصيده لعلى بن ابى طالب، و قصيده عن اتقان العمل للشاعر احمد شوقي. العمل و الأمل ربما عملنا فو رشه الابتناء لنشيد من بيوت الامتلاء
عمل متواصل فمكان عازمين فية برغم العناء و تري العمال الذين اتوها فرحين رغم النوي باللقاء قطعوا مسافاتهم قادمين من قري طلبا لقوت الغذاء جميع مسكين ربما رأيناة بها ظل مجتهدا دوام الضياء فهم امل البلاد الذين مسحوا عرقا جري كالماء فبما انجزوة نالوا ثوابا ما كثا فسجلهم بالبقاء كلهم حاز من مديح الثناء قدر اعمالهم علي الأشياء فإذا لم نعط الأجير حقوقا سيصاب بالضعف بعد الدائى كيف ينشؤون المبانى التي ربما خططت من مهندسى الأرجاء
إن غدوا و نفوسهم تغلى من اسف محبطين فالمساء و إذا اكرمناة يمضى الي الشغ ل سعيدا بين المني و الرجاء متمتعا بالحياة التي ربما ملئت بإنجازة فالعراء هل سترقي البلدان ان لم نشيد و طنا بسواعد العناية قدمت اجيال جهود الوصول ربما سعوا بإخلاصهم فالبناء نبغوا بابتكارهم قاصدين ان يحسنوا من حياة السناء قدم الجيل معظم الأفكارى المترابطه النهي للنماء ساعدت جيلا بعد جيل بعلم ثابة القوانين بين الخفاء جميع شيء له مقاسة في
معمل ضبطوة بعد الوفاء ليواصلوا من بناء له فمدن قدرا غالى الآلاء بالموازين اتقنوا جميع بيت =صالح لأهل ذري الارتقاء من عمارات طالت الأجواء شارفت طبقاتها كل ناء من زجاج بريقة ساطع من ضربات شمس قبيل اللقاء و تري البساتين خضراء بين فندق فاره من الاغتناء و مساحات من رياحينها ال تى بدت للرائين كالحسناء من اراد انشاء
جيل قوي فعلية تشطيب جميع الهراء فإذا سدت الأنابيب بالح صي فكيف يمر ماء السماء جميع ما نراة بنتة يد ربما و اصلت اعمالا من الاقتفاء جميع مجتهد ينال هنا عن دك حقه كاملا بالهناء نحن نعمل عند عبد صدوق لم نشاهد منة جفاء العداء نجحت مشاريعة انها مت قنة البني و فق جميع الأراء كم مشاريع انجز الموهوب عندما اتقن الخطي فالشتاء نحن نعمل عند من لا يضيع اجرنا عندة من الاقتناء كل اسبوع يقبض العمال اجرة فظرف من السخاء انت من اهل
الكرام لو تكرم ت علي المساكين بالإرضاء فمشاريعة شديدة بأس دقه المعايير قبل البناء فهياكل الشد مسبوكه فحلقات ضمن حديد العلاء سكب الإسمنت المسلح بها فبعد حين يشد كالصماء فغدا تجد البيوت عديد ة عليها مصفوفة فالفناء لفتيات القرميد مرصوفة فجدر ربما صفت من الإنشاء و إذا ادي الناس اعمالهم فو رشة يصبحون
رمز الوفاء يتحسن الدهر بعد كروب ازعجت معظم الوري بالبلاء و إذا سيقت للحكيم الحياة فسيجعل الأرض كالبهاء ما الحياة الا كمثل غصون ربما اظلت مسافر الأثناء فارق الظل بعد راحتة ربما و اصل السير رفقه الأكفاء ما الحياة الا ثوان يمر كل جزء منها علي الأحياء فإذا لم يشيد المرء بها ابتكارتة قبيل الفناء ستمر علية كالأحلام سنوات كأنها كالهباء فإذا استيقظ الفؤاد فلن ي جد غير ذكري المني فالخواء
قصيده عن العمل و الاجتهاد
- قصيده عن الاجتهاد
- شعر عن الاجتهاد في العمل
