لما بتوحشيني كلمات , عبرى عن شوقك بطريقتك

اكيد كلنا عارفين كيف نعبر عن حبنا بطريقتنا الخاصه

 

 

 

شعر بالضعف .. اريد حضنك ..


سأكتب لك الآن حتي احضنك بكلماتى ..


حتي يهدا قلبى و يطمئن بدموع ضعفى امامك ..


هذا جميع ما استطيعة حاليا .. اسمحى لى بذلك ..

أعتذر لك ، انا اسف …


لا اعرف لماذا اقول هذا لك ..


فى الحقيقه اعلم جميع الأسباب لآسفى ..


ولكن لا استطيع كتابتها الآن ، ستظل بداخلى ..


وحينما اراك سأقولها لك كلها. جميع شئ لا اريد ان اخفى شئ ..


أريد ان اعرى روحى تماما امامك ..

لأن هذا سيجعلنى اشعر بأن روحك تغطى روحى …


ليطمئن قلبى و تسكن روحى انها لن تصاب بالعرى ابدا ..


طالما انت هنا ♥

وحشانى .. و حشتينى ..


أكتب لك الآن و الدموع تنهار من عينى لا تسقط!


أحترق من داخلى و يأكلنى الحنين اليك ..


أتوهج كالشمس لحضورك ..

فكم مره توهجت من شده الحنين و الإشتياق لك !؟


لا اعد ، و لا استطيع ان احصيهم فرقم ..


أشتاقك و أحن لك .. فأتوهج كالشمس !

بحبك .. و محتاجلك اوى ..


لا استطيع الكتابه الآن ..


من كثره الدموع و الذوبان ..


تعجز ايدى عن الكتابه ..


فاتوقف للحظات رغما عنى بعدها اكمل ..

* * * * * * * * * * * * *

يا الهي، احبها و أنت تعلم ..


تسكن فعينى كدموعى ..


لا تبدا و لا تنتهى فقط مقيمه ..


أما قلبى فهى تملك قطعه فية ..


تزداد جميع يوم .. جميع يوم يمر ..


أنت من خلق لها هذة الحديقه بداخلى ..


أقول سأنضج! .. سأكبر! .. ستصغر بداخلي!


ولكن ذلك لا يحدث! ، ما يحدث فبحقك يا الهى ..


ماذا افعل بدونها !؟ .. و كيف احيا بدونها الآن !؟


لا اعلم ، مجرد ايام تمر ..


ويخنقنى اليوم الذي افتقد فية حضورها !

يقولون كلما كبرت كلما ما ت الحب فيك!


وإنجذابك للجنس الآخر و الحب يكون جسدى بحت ..


يقولون الحب يموت نحو شريكك كلما كبرت ..

لا اعلم لماذا لا يحدث ذلك معى !؟


وكأن جميع يوم تتسع رقعتها فقلبى ..


وكأن جميع يوم هى تنمو بداخلى اكثر ..


كيف ذلك !؟ .. كم احبها فارحمنى ياربي؟ ..


كم احبها .. احترق و أذوب فحبها ..


وأحيانا كأنى لا احترق بل ارقص !

ما ذلك بحقك و بحق هذة الحياة !؟ ..


لماذا قوانين الفيزياء و الكيمياء و النفس لا تنطبق عليها!


لماذا هى تفعل بداخلى جميع ذلك ، و أنا لم اراها قط!


لماذا هي! .. و لماذا احتراقى فحبها مصدر طهارتي!

لماذا ذلك الاحتراق و هذة الدموع التي تنهمر من عيونى الآن ..


هى التي تطهرنى .. هى التي ترفعنى لأعلي .. هى التي تحيى روحى ..


بحقك الهى كيف احبها كذا !؟ .. كيف جميع ذلك الحب لشخص لم اراة قط ! ..


هذا الحب الذي يفيض بداخلى دائما .. لا استطيع ان احتوية !


أكبر منى بعديد دائما يفيض من قلبى و من روحى و من عيونى ..

* * * * * * * * * * *

قرأت منذ قليل بدايه رسالتى لكى منذ اكثر من سنتين !


وكنت بها اشتكى لك عن الناس. يتهموننى بالجنون! و يسخرون مني!


لأننى احبك .. لأننى اكتب لك .. و اقول لك انا اسف ! ..


قرأتها و دمعت عينى .. و لم استطع ان اكملها ..


لأجدنى اكتب لك هذة الرساله و دموعى تملئ تغمر و جهى ..

ثم سمعت هذة الأغنيه التي جعلت دموعى تنهار اكثر ..


ولكنها تنهار فرحا و أملا و ثقة فحبك ..

* * * * * * * * * * *

ياما حكيت للناس عليك و للأيام


قالولى خيال و قلت حقيقه مش اوهام


قالوا ملاك بتحلم بية و مش انسان


راهنت عليك و ادينى بقيت انا الكسبان

ياما حكيت للناس عليك و للأيام


قالولى خيال و قلت حقيقه مش اوهام


قالوا ملاك بتحلم بية و مش انسان


راهنت عليك و ادينى بقيت انا الكسبان

انا راسمك فخيالى من قبل ما اكون و ياك


وسنين و انا بستناك عايش علي نار الشوق


قالوا عليا ليالى عايش فامل كداب


مسكين ما شى و را سراب


ومسيرة فيوم هيفوق

وآدى المسكين بقي دلوقتى لية حاسدين


مش فاهمين و سألونى عرفت منين


انى فيوم هقابلك بين بقيت الناس


وانا رديت بإنى مشيت و را الاحساس

وآدى المسكين بقي دلوقتى لية حاسدين


مش فاهمين و سألونى عرفت منين


انى فيوم هقابلك بين بقيت الناس


وانا رديت بإنى مشيت و را الاحساس

انا راسمك فخيالى من قبل ما اكون و ياك


وسنين و انا بستناك عايش علي نار الشوق


قالوا عليا ليالى عايش فامل كداب


مسكين ما شى و را سراب


ومسيرة فيوم هيفوق

لما بتوحشينى كلمات



 


لما بتوحشيني كلمات , عبرى عن شوقك بطريقتك